كاتب علوي موالي لرامي مخلوف يهـ.ـاجم أسماء الأسد ويصف عائلتها بالعثمانيين الجدد
بدأت قصة رامي مخلوف تتفاعل بشكل كبير في الأوساط العلوية وباتت تتخذ بعداً طـ.ـائفياً مكشوفاً.
وقد وصل الأمر بالدكتور الموالي “سميح روبة “وهو من علويي الساحل السوري إلى اتهام زوجة “بشار الأسد ” “أسماء الأخرس” .
بأنها تتصرف على أساس طـ.ـائفي مع العلويين باعتبار أنها مسلمة سنية.
لا بل وصل الأمر بالكاتب إلى نعت أسماء الأسد بالتركمانية للتحـ.ـريض عليها.
وفي تعليق آخر قال الدكتور سميح:” نخشى أن تنتقل السلطة إلى التركمان من آل الأخرس والعطري” .
هذا ما كتبه ” روبة ” على صفحته الشخصية في فيسبوك:
“لقد حدثني المرحوم والدي عن ” آل مخلوف ” تلك الأسرة الكريمة العربية الأصيلة بحسب وصفه .
لقد كان آل مخلوف في أعوام الجوع “سفر برلك ” و غيرها يطعمون كل جائع.
و ينصرون كل مظلوم حتى أن أغلب سكان الساحل و الجبال سمعوا كيف كانت عنابر القمح عندهم تفور و تنبع قمحاً بإذن الله من شدة الكرم و العطاء.
و أن لا ينسى من حمل السلاح ضـ.ـد الدولة و ضـ.ـد الجيش العربي السوري في عقرب و سهل الحولة و ريف اللاذقية الشمالي و غيرها.
حيث قام أحفاد السلطان سليم بذبـ.ـح أبناء الأقليات العلمانية و بقر بطون النساء الحوامل و ذبـ.ـح الأطـ.ـفال بدم بارد وسبي النساء ” .
” لا تنسى يا سيادة الرئيس أن أغلب أحفاد السلطان سليم يكرهوك و يكيدون لك المكـ.ـائد .
و يخططون لاستكمال ما بدء به أجدادهم في القضاء على المسيحيين و الأرمن و السريان و الاشوريين و العلويين و غيرهم” .
“لقد تابعت اليوم بعض مداخلات بعض أبواق المعارضة التـ.ـكفيرية الإرهـ.ـابية المدعومة من اسطنبول ” بحسب ادعاءاته .
و لقد لاحظت ارتياحهم و سرورهم لما يحصل و لقد بدأوا الاحتفال بسقوط السور الأول لكم ” جمعية البستان الخيرية” .
التي ساعدت الفقراء و أبناء الشهداء و أسر المصابين لا يسعني الا أن أدعو آلله عز و جل ان يحمي شعبنا السوري الفقير .
من مكـ.ـائد العثمانيين الجدد و ما يخططون له لتدمـ.ـير ما تبقى من شعبنا الفقير.
